Wednesday, May 18, 2011

التهاب اللثة السنخي Diseases of the gum



تعريف:
يعد المسؤول الرئيسي عند فقد الأسنان بعد سن الخامسة والثلاثين، وهو مرض يصيب اللثة والعظام التي تدعم الأسنان.

المسببات: 
يحدث هذا المرض نتيجة ترسب طبقات من اللويحات (البلاك) على الأسنان واللثة وذلك لعدم الاهتمام بها ونظافة الأسنان باستمرار. والبلاك عبارة عن خليط لزج من الطعام والبكتريا، حيث تعمل هذه البكتريا وفضلاتها على إثارة اللثة والتهابها.

الأعراض:
نتيجة حدوث تهيجات اللثة وعدم معالجتها فوراً يؤدي ذلك إلى تورمها وتراجعها عن الأسنان كاشفة الألياف الضامة التي تشكل المغارز

السبانخ تزيد قدرة الخلايا على إنتاج الطاقة

كشف علماء سويديون سر قوة شخصية "باباي" الخيالية أخيراً وهو النيترات الموجودة في السبانخ التي يتناولها.
وذكرت وكالة "برس أسوشييتد" البريطانية أن علماء في معهد كارولينسكا في السويد اكتشفوا أن المادة الكيميائية الموجودة بكثافة في الخضار ذات الأوراق الخضراء، تزيد قدرة الخلايا على إنتاج الطاقة، وتبيّن أن حصة واحدة من السبانخ كافية لتزيد فعالية الميتوكوندريا في الخلايا وهي الجزيئات الصغيرة الصغيرة على شكل فاصولياء التي تغذي نشاط الخلايا والنمو.

تناول الموز والزبادي يعالج الأرق


قدم الدكتور خالد المنباوي أستاذ طب الأطفال واستشاري أعصاب الأطفال بالمركز القومي للبحوث خلال محاضرته التي ألقاها تحت عنوان الغذاء والمزاج، نصائح تناولت علاقة التغذية بالحالة المزاجية للإنسان، وذلك ضمن فعاليات المؤتمر السنوي التاسع لشعبة البحوث الطبية بالمركز التي عقد مؤخرا‏ًًً.‏
وأوضح المنباوي أنه يمكن مقاومة الأرق بالموز والزبادي، وتحسين المزاج بشرب الماء، كما يمكن التغلب على الخمول

إضافة الجوز للنظام الغذائي يجنبك العديد من المشاكل الصحية


كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة روفيرا إفيرخيلي الإسبانية أن إضافة ثمرة الجوز إلى النظام الغذائي اليومي قد تساعد الأفراد على تجنب بعض المشاكل الصحية.
وشملت الدراسة 1200 متطوع تم تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات الأولى وجهت لها إرشادات فيما يتعلق بتجنب النظام الغذائي الدسم والثانية طلب منها أن تلتزم بنظام حمية متوسطي بما فيه تناول ليتر من زيت الزيتون أسبوعياً بينما طلب من المجموعة

البوتاسيوم.. مهم لحيوية القلب والشرايين


من الأفضل لنا جميعا أن نحصل على كميات من البوتاسيوم، المعدن الذي يرمز له كيميائيا بالرمز K، في غذائنا. ولا يتناول المواطن الأميركي بالكاد - في المتوسط - إلا نصف ما يحتاجه الجسم من البوتاسيوم يوميا، اللازم للحفاظ على مستوى ضغط الدم وصحة الأوعية الدموية، والعضلات، والعظام.
ووفقا لتقديرات الباحثين الهولنديين، فإن زيادة متوسط جرعة ما يتناوله الإنسان وصولا إلى الجرعة التي يوصى بها وهي 4700 مليغرام (ملغم) يوميا، تقود إلى خفض خطر الوفاة، بسبب السكتة الدماغية، بنسبة تصل إلى 15 في المائة، وكذلك

الحمى.. مخاوف ومزايا


الحمى أمر معتاد، لكنه معقد. وعندما تناقش تتداخل أفكار العلم من جهة، مع العواطف وتأثيراتها على الراحة والحسابات. وبصفتي طبيب أطفال كنت أعلم جيدا أن الحمى إشارة على عمل جهاز المناعة بصورة جيدة، وبصفتي أبا كنت أعلم أن إصابة طفل بالحمى أثناء الليل أمر أساسي ومخيف. لذا من المألوف بالنسبة لطبيب أطفال أن يتلقى مكالمات هاتفية في منتصف الليل من آباء يشعرون بالقلق. وتوضح ورقة بحثية حديثة نشرت في مجلة الجمعية الطبية الأميركية أحد أسباب تلك المفاهيم لدى الآباء، وتذكرنا مناقشة مطولة عنها بالسياق العاطفي لها.
وقد ركزت دراسة أجرتها الجمعية الطبية الأميركية على عقاقير الأطفال التي تصرف دون وصفة طبية، بما في ذلك تلك التي يروج لها باعتبارها تعالج الألم والحمى،

الإبطاء في تناول الطعام.. وسيلة لخفض الوزن


هناك سلوكيات صحية في تناول الطعام، وأخرى غير صحية. والهدف الأساسي من تناول الطعام هو تزويد الجسم باحتياجاته من المواد التي توفر له إنتاج الطاقة، والمواد التي يحتاجها الجسم في النمو والحفاظ على كتلة الجسم بشكل سليم، والمواد التي تساعد الأعضاء المختلفة على القيام بوظائفها الحيوية. ولذا يتناول الإنسان المنتجات الغذائية النباتية والحيوانية ذات المصدر البري أو البحري، لاحتوائها على العناصر الغذائية الرئيسية، وهي السكريات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن والألياف.
* تنظيم الطعام
* وكما أن هناك مشكلات صحية جراء نقص التغذية، فإن هناك مشكلات صحية جراء

8 أكواب من الماء الدافئ تحميك من شبح الشيخوخة


من المعروف أن شرب الماء بشكل كافي يقى الإنسان من الجفاف وأمراض الكلى ويمنع الصدمات حول العينين والحبل الشوكى، وغيره من الأمراض.. وإذا نظرنا إلى جسم الإنسان نجد أنه يفقد في الأحوال العادية حوالي أربعة لترات من الماء يومياً عن طريق البول والتعرق، ويزيد الفقد عند اشتداد الحرارة أو ممارسة الرياضة العنيفة.
وقد أكدت العديد من الدراسات أن الماء يشكل نحو ‏95%‏ من دماغ الإنسان و‏82%‏ من الدم و‏90%‏ من الرئة‏,‏ ويكفي هبوط كمية الماء في الجسم بنسبة ‏2%‏ فقط لظهور أعراض الإصابة بالجفاف وضعف الذاكرة والتعثر في إجراء العمليات الحسابية البسيطة ومشقة في التركيز على الحروف الناعمة مثل شاشة الكمبيوتر‏,‏ كما أن الاصابة بدرجة طفيفة من جفاف الجسم تعد في مقدمة أسباب الشعور بالإرهاق خلال اليوم‏.

وتشير الدراسات إلى أن الماء يأتي بعد الهواء في أهمية العناصر اللازمة لبقاء

الثوم.. النحاس وقاية فعالة من نزلات البرد


يتساءل البعض هل هناك فرق بين البرد والأنفلونزا أم أنهما وجهان لعملة واحدة.. يؤكد الأطباء أنه في أدوار البرد وفي المراحل الأولى من العدوى لا يسهل التفريق بين البرد والأنفلونزا، فالبرد يبدأ باحتقان في الحلق وتعب وآلام في العضلات وحمى، والشعور بالبرودة والرعشة، ثم يبدأ الأنف في الرشح بعد يومين أو ثلاثة وتصاحبها الكحة، وتستمر معظم أدوار البرد من 7- 10 أيام، وليس من الغريب أن تستمر الكحة في الحدوث بعدها بأسبوع أو عشرة أيام، وفي الأطفال تبدو الحالة شديدة وذات مضاعفات خاصة، وعند حدوث عدوى بالأذن أو بالصدر، كما قد يحدث للكبار التهاب في الجيوب الأنفية.

عصير الرمان يحميك من الكرش


توصل باحثون إلى أن تناول عصير الرمان يومياً تخفف الطبقة الشحمية في البطن المترافق مع مرحلة متوسط العمر‏.‏
ويؤمن العلماء بأن تلك الفاكهة الفائقة الأهمية والتي أطلقوا عليها اسم "سوبر فروت‏" أو‏ "السوبر فاكهة‏"‏ تمتلك القدرة علي تقليص الشحم المخزن حول المعدة‏,‏ والذي يعتبره البعض العجلة الإضافية للرجل وقمة الكعكة لدى المرأة‏.‏
فبعد شهر واحد‏,‏ من تناول عدد من المتطوعين زجاجة من عصير الرمان يوميا لكل منهم أثبتوا أنهم أقل احتمالاً لأن تنمو خلايا شحمية حول بطونهم‏.‏ كما تمتعوا بضغط دم منخفض وبذلك

الفواكه والخضروات درع طبيعي يحميك من الأمراض


الأطباء يحاولون الرجوع إلى الطب البديل بكل ما يوجد به من فوائده، حيث أكدت الأبحاث الطبية على أهمية الإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة بصورة كبيرة، وذلك للإبتعاد عن الإصابة بنزلات البرد، وذلك لأنها تحتوي على عناصر ومركبات طبيعية تسهم بصورة كبيرة في تقليل فترة وأعراض البرد والآثار الجانبية التي قد يعاني منها المريض.
وكانت الأبحاث قد أجريت على ما يقرب من 500 شخص تم تتبعهم لنحو ثمانية أشهر، حيث أعتادوا على الإكثار من تناول الخضراوات والفاكهة.
وقد لوحظ أن هؤلاء الأشخاص قلت فترة معاناتهم من الآثار الجانبية لنزلات البرد بصورة أسرع من أقرانهم الذين لم يعتادوا على الإكثار في تناول الخضراوات والفاكهة.

الطب والطب البديل